لم تكن السنة الرابعة والسنة الخامسة للهجرة كغيرها من السنوات، وحين حفر المسلمون خندقاً حول المدينة قلبوا موازين القوى في الجزيرة العربية كلها
انتصار في المعارك وانتصار في نشر الرسالة وازدياد عدد المؤمنين بالله الواحد ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم، الذي بدأ يشتاق لمكة التي تركها مرغماً