في عام سبعين وخمسمائة من الميلاد ولد حفيدٌ لعبد المطّلب، سيّد قريش، وكان العالم على موعدٍ مع حادث جديد سوف يغير مجرى التاريخ
نشأ محمد عليه الصلاة والسلام نقياً ومستقيماً واشتهر برجاحة عقله وحكمته بالإضافة إلى أمانته مما جعل الناس يحتكمون إليه حين يختلفون
في الاربعين من عمره، كان محمداً صلى الله عليه وسلم يمضي كثيراً من الوقت في غار حراء، متأملاً الكون، ومفكراً بخالقه العظيم. ومن هناك بدأت الرحلة... بدأت الرسالة
بقيت الدعوة سراً في مكة المكرمة قرابة ثلاث سنوات، ثم أمر الله تعالى رسوله أن يجهر بالدعوة فقام صلى الله عليه وسلم بتنفيذ الأمر الإلهي. فمن آمن معه ومن سانده؟.