في حلول العام الثالث عشر للبعثة النبوية اجتمع المشركون وقرروا أن يجدوا طريقة للتخلص من النبي عليه الصلاة والسلام،
لكن إرادة الله يسّرت منعطفاً جديداً
وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة التي لم يتغير اسمها إلى "المدينة المنوّرة" فحسب، بل بدأ منها التقويم الهجري وبدأ فيها بناء أسس لدولة هي خير أمةٍ أخرجت للناس.