واجه النبي صلى الله عليه وسلم صعوبات كبيرة، لكنّ الصعوبات التي واجهها في ذلك العام كانت الأقسى، حتى أنه سمّي بعام الحزن. لكن الله تعالى كافأة بعطاء فريد
وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة التي لم يتغير اسمها إلى "المدينة المنوّرة" فحسب، بل بدأ منها التقويم الهجري وبدأ فيها بناء أسس لدولة هي خير أمةٍ أخرجت للناس.